أرشيف تصنيف 'جوزيه ساراماجو'

21 مارس 2011

 

" الحياة لا تبدأ عندما يُولد الأشخاص , لو كانت هذه حقيقة لكان كل يوم اضافة إلى تلك الحياة , الحياة تبدأ بعد ذلك , وكثيراً ما تبدأ متأخرة جداً "

الطوف الحجري

20 أكتوبر 2010

" الأديان , على الرغم من كل وعودها , لم تستخدم لجمع الرجال معاً , وأن الأكثر عبثية بين كل الحروب تلك الحروب المقدسة , إذا أخذنا بالاعتبار أن الله لايستطيع , حتى لو أراد , أن يعلن الحرب على نفسه "

محاضرات نوبل

3 مايو 2009

" أحياناً لا نفكر في هذا , لكن الحقيقة أن الأشخاص يعرفون أكثر مما نعتقد , وكثيرون لا يتخيلون ما لديهم من علوم , السيء هو محاولة أن يكونوا من ليسوا هم فعلاً , حينها يفقدون المعرفة واللطف "

الطوف الحجري

3 مايو 2009

" هذا العالم , ولن نتعب من تكراره , عبارة عن كوميديا من الأكاذيب "

الطوف الحجري

3 مايو 2009

" كم من المرات يحدث أن نظهر كما نحن وهو أمر لسنا في حاجة إليه ؛ لأنه لايوجد هناك أحد ليرانا "

الطوف الحجري

3 مايو 2009

" لتوحيد السياسين على شيء ليس هناك أفضل من البحث عن قضية وطنية , تلك حقيقة لاتقبل النقاش "

الطوف الحجري

3 مايو 2009

" إن لكل نتيجة سبباً , تلك حقيقة معروفة , لكن ليس من الممكن تجنب بعض أخطاء الأحكام , أو تحديدها ببساطة , فمن الممكن أن نعتبر أن هذه النتيجة جاءت عن ذلك السبب , فيما أن السبب كان آخر , بعيداً جداً عن المفهوم الذي لدينا والعلوم التي كنا نعتقد أننا نمتلكها "

الطوف الحجري

4 مارس 2008

" من المستحيل ألا يكون للمرء أعداء ! وأن الأعداء لا يولدون من إرادتنا أن يكون لنا منهم , بل من رغبة لا تقاوم لديهم يشعرون بها في أن يكون لهم منّا , تثير الأدوار المكتوبة في عشرة أسطر مثلاً لدى الممثلين , بتكرارٍ مفقدٍ للعزيمة حسدَ الممثلين المكتوبة أدوارهم في خمسة أسطر , يبدأ ذلك كله بالحسد , وإذا رأوا أنفسهم بعد الأدوار بعشرة أسطر يُكلفون بعشرين سطر في حين يتوجب على ذوي الخمسة أسطر الإكتفاء بسبعة , فالأرض صالحة لكي تنمو فيها بغضاء شديدة الحدة والحيوية والديمومة "

الآخر مثلي

28 فبراير 2008

" توجد الأسباب كلها من أجل التفكير بأنه بقدر ما نحاول كبت خيالنا , بقدر ما يتسلى هذا الأخير في البحث وفي مهاجمة الأمكنة من الوقاية التي كنا تركناها عن وعي أو عن غير وعي عارية "

الآخر مثلي

26 فبراير 2008

" الفوضى نظامٌ يتطلب الكشف "

الآخر مثلي

26 فبراير 2008

" كل شيء في الموت كما هو الأمر في الحياة مسألة زاوية رؤية "

الآخر مثلي

25 فبراير 2008

" إن ما وصفه الأدب الكسول لزمن طويل بالصمت البليغ لا يوجد , فالصمت البليغ هو ببساطة الكلمات المخنوقة التي لم تستطع الإفلات من تضييق المزمار في الحلق "

الآخر مثلي

25 فبراير 2008

" وهو مالم يكن عليه الحال على وجه الدقة , كان هناك زمن كانت فيه الكلمات من قلة العدد بحيث إننا لم نكن نستطيع حتى التعبير عن فكرة بسيطة , بساطة هذا لي أو هذا لك , بل وبصورة أقل أيضاً من أجل سؤال لماذا نجمع ماهو لك ولي . لا يملك بشر اليوم أية فكرةٍ عن العمل الذي وجبَ من أجل خلق كلِّ هذه الألفاظ أولاً , وربما كان الأصعب وعي ضرورتها , ثم وجبَ بعد ذلك الإجماع على دلالة آثارها المباشرة , وأخيراً , وهي مهمة لن تستكمل كلياً أبداً , وجبَ تصور العواقب المحتملة على المدى المتوسط و الطويل , لما سُميّ آثار ما سميَّ بالألفاظ "

الآخر مثلي

25 فبراير 2008

" ما أكثر ما تلحّ الحاجة إلى القذف بالخطيئة إلى أبعد مسافة ممكنة , في حين لا توجد الشجاعة لمواجهة ما هو تحت الأنف ! "

الآخر مثلي