21 مارس 2011
" الحياة لا تبدأ عندما يُولد الأشخاص , لو كانت هذه حقيقة لكان كل يوم اضافة إلى تلك الحياة , الحياة تبدأ بعد ذلك , وكثيراً ما تبدأ متأخرة جداً "
الطوف الحجري
" الحياة لا تبدأ عندما يُولد الأشخاص , لو كانت هذه حقيقة لكان كل يوم اضافة إلى تلك الحياة , الحياة تبدأ بعد ذلك , وكثيراً ما تبدأ متأخرة جداً "
الطوف الحجري
" الأديان , على الرغم من كل وعودها , لم تستخدم لجمع الرجال معاً , وأن الأكثر عبثية بين كل الحروب تلك الحروب المقدسة , إذا أخذنا بالاعتبار أن الله لايستطيع , حتى لو أراد , أن يعلن الحرب على نفسه "
محاضرات نوبل
" أحياناً لا نفكر في هذا , لكن الحقيقة أن الأشخاص يعرفون أكثر مما نعتقد , وكثيرون لا يتخيلون ما لديهم من علوم , السيء هو محاولة أن يكونوا من ليسوا هم فعلاً , حينها يفقدون المعرفة واللطف "
الطوف الحجري
" كم من المرات يحدث أن نظهر كما نحن وهو أمر لسنا في حاجة إليه ؛ لأنه لايوجد هناك أحد ليرانا "
الطوف الحجري
" لتوحيد السياسين على شيء ليس هناك أفضل من البحث عن قضية وطنية , تلك حقيقة لاتقبل النقاش "
الطوف الحجري
" إن لكل نتيجة سبباً , تلك حقيقة معروفة , لكن ليس من الممكن تجنب بعض أخطاء الأحكام , أو تحديدها ببساطة , فمن الممكن أن نعتبر أن هذه النتيجة جاءت عن ذلك السبب , فيما أن السبب كان آخر , بعيداً جداً عن المفهوم الذي لدينا والعلوم التي كنا نعتقد أننا نمتلكها "
الطوف الحجري
" من المستحيل ألا يكون للمرء أعداء ! وأن الأعداء لا يولدون من إرادتنا أن يكون لنا منهم , بل من رغبة لا تقاوم لديهم يشعرون بها في أن يكون لهم منّا , تثير الأدوار المكتوبة في عشرة أسطر مثلاً لدى الممثلين , بتكرارٍ مفقدٍ للعزيمة حسدَ الممثلين المكتوبة أدوارهم في خمسة أسطر , يبدأ ذلك كله بالحسد , وإذا رأوا أنفسهم بعد الأدوار بعشرة أسطر يُكلفون بعشرين سطر في حين يتوجب على ذوي الخمسة أسطر الإكتفاء بسبعة , فالأرض صالحة لكي تنمو فيها بغضاء شديدة الحدة والحيوية والديمومة "
الآخر مثلي
" توجد الأسباب كلها من أجل التفكير بأنه بقدر ما نحاول كبت خيالنا , بقدر ما يتسلى هذا الأخير في البحث وفي مهاجمة الأمكنة من الوقاية التي كنا تركناها عن وعي أو عن غير وعي عارية "
الآخر مثلي
" إن ما وصفه الأدب الكسول لزمن طويل بالصمت البليغ لا يوجد , فالصمت البليغ هو ببساطة الكلمات المخنوقة التي لم تستطع الإفلات من تضييق المزمار في الحلق "
الآخر مثلي
" وهو مالم يكن عليه الحال على وجه الدقة , كان هناك زمن كانت فيه الكلمات من قلة العدد بحيث إننا لم نكن نستطيع حتى التعبير عن فكرة بسيطة , بساطة هذا لي أو هذا لك , بل وبصورة أقل أيضاً من أجل سؤال لماذا نجمع ماهو لك ولي . لا يملك بشر اليوم أية فكرةٍ عن العمل الذي وجبَ من أجل خلق كلِّ هذه الألفاظ أولاً , وربما كان الأصعب وعي ضرورتها , ثم وجبَ بعد ذلك الإجماع على دلالة آثارها المباشرة , وأخيراً , وهي مهمة لن تستكمل كلياً أبداً , وجبَ تصور العواقب المحتملة على المدى المتوسط و الطويل , لما سُميّ آثار ما سميَّ بالألفاظ "
الآخر مثلي