مقهى ، وأنت مع الجريدة جالسٌ
في الركن منسيّا ، فلا أحد يهين
مزاجك الصافي ,
ولا أحد يفكر باغتيالك
كم أنت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك !
مقهى ، وأنت مع الجريدة جالسٌ
في الركن منسيّا ، فلا أحد يهين
مزاجك الصافي ,
ولا أحد يفكر باغتيالك
كم أنت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك !
سنقتات على أكواب قهوة في الصباحات التي تشي بتسرب صوت درويش ..
لم أكن يوماً أفضل الاستماع إلى القصائد الصوتية، استمتع كثيراً بتخيل أصوات المواقف في القصائد، ولكن لربما أنها اختيارات شخص آخر، صرت أتوق لاستماع القصيدة وتأمل الفضاء ..
بالقرب .. دايم
تكون كما تكون.. فلا صديق ولا عدو
يراقب هنا ذكرياتك ()
فاطمة ,
على عكسك تمامًا , أعشق القصائد الصوتية . تصلني أكثر , أتخيل أن هنا تصطك أسنان الشاعر عند هذا البيت , فيجعلني أفكر بها أكثر , اتأملها . أتخيل أنه يبتسم هنا , ترّف عيناه عند هذه الكلمة . أحب القصائد بأصوات أصحابها لأنهم يفهمونها أكثر منّا : )
حياك الله .
–
نورا
(f)