يحبونني ميّتًا !

متى تطلقون الرصاص عليّ ؟ سألتُ .
أجابوا : تمهّل ! وصفّوا الكؤوسَ
وراحوا يغنّون للشعب .
قلتُ : متى تبدأون اغتيالي؟
فقالوا :
ابتدأنا ..

3 تعليقات to “يحبونني ميّتًا !”

  1. يقول nora:

    ما يكتبه درويش لا يموت، كما الأمل بعودة فلسطين لا يموت.

  2. أختيار قوي لهذه القصيدة. أعجبني هذا المقطع بشدة:

    “تأتي و لا تفتح الباب . لكنها تدخل الآن .
    يخرج منها الثلاثة : شاعر ٌ , قاتل ٌ , قارى ٌ”.

    في انتظار المزيد من الجمال.

  3. يقول Lament:

    نورا ,

    تماماً : )
    شكراً جزيلاً لك .

    ناصر

    أهلاً فيك ,
    كل ما في القصيدة جميل : )

    ممتن لك .

Leave a Reply

*
To prove you're a person (not a spam script), type the security word shown in the picture. Click on the picture to hear an audio file of the word.
Anti-spam image