7 تعليقات to “” قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ “”

1. يقول نوران:

   10 سبتمبر 2010 الساعة 8:19 م

   وانتا بألف خير يا لامينت
   والحلوة الأنيقة : )

2. يقول no.1:

   10 سبتمبر 2010 الساعة 9:43 م

   كل عام و أنت بفرح منصور (F)

   ,

   المصورة منى هي she الموجودة بالجسد؟
   إذا هي سلم عليها كثير و قل لها اشتقنا ()

3. يقول Lament:

   11 سبتمبر 2010 الساعة 1:52 ص

   نوران

   وأنتي طيبة وبصحة وسلامة : )
   شكراً جزيلاً وعيدك مبارك .

   ~

   no.1

   أهلاً فيك , وإنتي بخير .
   لاوالله , أتشرف إن هذا أول مكان تعرض فيه منى(تنا) أعمالها : )
   شكراً لك وعيدك مبارك .

4. يقول Jaywan:

   14 سبتمبر 2010 الساعة 6:22 ص

   كل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة ..
   أجمل ما في العيد .. التكبيرات .. ونحن نهم في ارتداء ثيابنا على عجالة .. وتسرب رائحة العود المحترق من تحت الباب .. مختلطة بالعطور الرجالية حين تجمع إخواني في بيتنا لمرافقة الوالد للمسجد مشياً .. وسماع ارتطام فناجين القهوة والضحكات قبل أن تخلو الصالات من الجميع .. ولقاءنا بالأهل والأحباب في مسجد الحي الذي جمعنا رمضان كله .. ونذهب له في أولى أيام الفرح في سنتنا الجديدة (دائماً أشعر بأن رمضان هو بداية السنة!! شعور دائم فيّه) .. وّهيك .. عيدكم مبارك والله يحفظ ليان الجميلة .. كم عايدتوها؟؟؟ تكفي تشتري آي باد أو دي اس !!
   ليش الأطفال بطلوا يشتروا باربي ومونوبولي .. وليجو ؟؟ كل أطفالنا لي وديتهم يشترون ألعاب بعيديتهم اشتروا أجهزة الكترونية!! >.<

5. يقول Lament:

   16 سبتمبر 2010 الساعة 9:38 ص

   أهلاً جي يوان : )

   حبيت كثير وصفك للعيد , الله يديم الجمَعة يارب . أنا بعد هذا العيد حبيته كثير , أحسست أنه مختلف . لي فترة طويلة لم أصلي صلاة العيد . هذه المرة ذهبنا جميعاً لصلاة العيد , حتى ليان الصغيرة رافقتنا . أمي تحدثني عن النساء في المسجد والقهوة والحلويات التي يتبادلونها , كانوا جميعاً مستمتعين بالصلاة وبالإستماع إلى الخطبة . أنا عشت أعياد كثيرة في القاهرة , الحقيقة أني أحببتها هناك أكثر , من بعد صلاة الفجر حتى صلاة العيد والمصلين يكبرون تكبيرة العيد بصوت واحد ومرتفع تستمر هذه التكبيرات لثلاثة أيام بعد كل صلاة , لكن هنا في الرياض لم أسمع تكبيرة العيد إلا من المؤذن , وبعد الانتهاء لم يفكر أحد بالسلام على من بجانبه : ( , في حين أن صلاة العيد بالقاهرة ما إن يفرغ الإمام من الخطبة حتى يتبادل جميع المصلين السلام على بعضهم وتبادل التهاني , لم أجد هذا في الرياض , لعلها الصحراء هي من جعلتنا أجلافاً هكذا : )
   بالنسبة للحلوة لا توها صغيرة على شراء هذه الأشياء , أنا نفسي ماعندي آيباد P: اشترت شوية ألعاب أظن : )

   شكراً جزيلاً (f)

6. يقول Jaywan:

   16 سبتمبر 2010 الساعة 4:33 م

   آه لا تظلم الصحراء .. فهي ما تجعلنا نحن كـ نحن .. أو شيء كهذا!! (أحبس ضحكاتي)
   لربما امتناع الناس عن التكبيرات، لأن هناك فتوى تكررت كثيراً ووصلتنا من كل صوب أنه الإمام فقط هو اللي يكبر!! ماعرف ليش ولكن هذا الذي قرأته ولذلك ربما امتنع الناس عن التكبيرات !! عني أنا كنت أكبر لين وصلت المسجد .. أحب التكبيرات جداً .. وأتذكر تلك الحادثة عندما هممت في الاستمتاع بأجواء معبد بوذي في اليابان بالتكبير معاهم .. فهم يقولون آآآآآممممممممممم .. وأنا أقووول اللــــــــــــه أكبر كبيـــــــــــــــــــرااااااااااا … كان شعور جميل .. فيه الكثير من هدوء أحب استشعاره جداً ..  
   وفي مصلى العيد هنا .. الأغلب من الأهل كان والأصحاب .. ولكن الأجمل كان وجود امرأة مغربية .. جعلت الأجواء فرح وسعادة .. بصوتها الرنان .. وهي تحيينا وتحضنا .. وتدعو لنا .. “أمانيكم ودعواتكم مجابة .. وفرح مقيم” .. أسعدتنا .. وسألت الجميع عن من تكون هذه المرأة!! لم يتعرف عليها أحد .. ولكن صورتها وصوتها لم يغيبا عن ذهني لليوم .. لا أعرف لماذا صوت المغرب حي في جوفي .. أحبهم .. حين أحببت كاتبتي المفضلة فاطمة المرنيسي .. وواسيني الأعرج .. أتحدث كثيراً .. اعتذر عن ذلك نوعاً ما ..

7. يقول Lament:

   18 سبتمبر 2010 الساعة 5:03 ص

   أهلين فيك ..

   والله ما أعرف عن هالفتوى , ولا مرة سمعت عنها . بس الجد ما أستبعد يكون فعلاً كذا , راح اسأل عن هالموضوع واتأكد : ) . وأنا زيك أحب التكبيرات كثير , والله شيء عظيم يزلزل الوجدان . هههه بس حلوة حكاية التكبير بالمعبد , جريئة إنتي والله , ماسووا لك شيء ؟ هههه .
   جميلة دعوة المغربية , فرح مقيم : ) من أحلى الدعوات .. والله يتقبل طاعتك ويديم عليك الفرح : )

   شكراً جزيلاً لك (F)