قال :
يا أيها النخلُ
هل ترثي زمانك
أم مكانك
أم فؤاداً بعد ماء الرقيتين عصاك
حين استبد بك الهوى
فشققت بين القريتين عصاك
وكتبت نافرة الحروف ببطن مكة
والأهلة حول وجهك مستهلةُ
والقصائد في يديك مصائدُ
والليل بحر للهواجس والنهارُ
قصيدة لا تنتمي إلا لباريها
وباري الناي
يا طاعنا في النأي
اسلم ،
إذا عثرت خطاك
واسلم ،
إذا عثرت عيون الكاتبين على خطاك
وما خطاك ؟!
إني أحدقُ في المدينة كي أراكَ
فلا أراك
إلا شميماً من أراك ..
* محمد الثبيتي
.
.
ياااااااااااااااااه يا لامينت ..!
نخيل ؟!
لا أعلم أي شعور أشعر به عندما تنطبع صورة النخيل في عيني ..!
النخلة تبعث فيّ أحاسيس كثيرة ..
حنين
إنتماء
شموخ
إنهاك
حزن
إنكسار
و الموت واقفة رغم الذبول..!
/
دمت شامخاً ..
🙂
شكراً لك ..
.
.