أحب فيك الحب , يا جامع اثنين
الزين , وطبوعٍ تكمل حلاتك ..
و أحب فيك العطف , واللطف , واللين
و أحب فيك رضاك عقب زعلاتك ..
This entry was posted on الأحد, أبريل 8th, 2012 at 12:34 ص and is filed under ضيعانو. You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0 feed.
You can leave a response, or trackback from your own site.
الطار من الدقيقة 4:23 أوتششش !
لا اعتقد أني كنت أركز على الطار في الأغاني التي أحبها، ولكني اكتشفت أنها ترجعني لسنوات قديمة، وأوقات كان فيها الكبار يستشعرون عذوبة مشاعر الأغاني، تلك الذكريات التي تغرز فيك شعور طيب لطيف وبه دفء ماضي .. وأنت تنظر إليهم والأغنية تُشعل المكان حضوراً ..