بكينا على عيد أطفالهم ..
ورأينا وجوه الذين سيرمون أطفالنا ,
من نوافذ هذا الفضاء الأخير
مرايا سيصقلها نجمنا .
إلى أين نذهب بعد الحدود الأخيرة ؟
أين تطير العصافير بعد السماء الأخيرة ؟
أين تنام النباتات بعد الهواء الأخير ؟
سنكتب أسماءنا بالبخار الملون بالقرمزي .
سنقطع كف النشيد ليكمله لحمنا
هنا سنموت ,
هنا في الممر الأخير ,
هنا أو هنا سوف يغرس زيتونه دمنا ..
3/>
كالقنابل الموقوتة انغرزت صوره البلاغية في قلبي
موجع ..
(F)