تبقى حدّي وماتتركني …

بيتي الصغير بكندا من حوله كل المدى
بابه ما إلو مفتاح بالي مرتاح ..
بيتي صغير بكندا وحده صوتي والصدى
لا فيه أصحاب ولا جيران القمر سهران
بفكّر فيك وبـ اشتقلك , بحِزن وبـ استفقدلك ..
على باب بيتي الصغير بكندا : )

2 تعليقان to “تبقى حدّي وماتتركني …”

  1. يقول فاطمة:

    تبدأ هذه الأغنية بشعور لطيف، كأن العيد سيكون (غداً) فساتين جديدة، وأحذية تلمع وورود وأكياس حلوى ملونة ..
    وتنتقل المشاعر بنا بمراحل العمر ونكبر مع النغم حتى النهاية السعيدة .. و”بيتي زغير بكندا ما بدي يزورا حدا إلا إلي ألبي اختاروا آلوا اسرارو ” ..
    اختياراتك مُدهشة .. وللأمانة لم أعرف بهذه الأغنية من قبل، فرحت كثير بها .. بكل تفاصيل الحكاية بها ..
    3>

  2. يقول Lament:

    أهلاً فاطمة

    أعتقد أنها الأغنية الوحيدة من كلمات ريما الرحباني , نفس شخصيتها تماماً , بعيدة لطيفة منطوية حميمية تكره الناس والحياة الإجتماعية الصاخبة , تظهر بس عشان تدافع عن الماما وزياد .. يعني حياتها واسعة كثييير بس ببيت صغير , ولا يدخله الا اللي تحبهم : )

    شكراً لك وسعيد بمتابعتك .

Leave a Reply

*
To prove you're a person (not a spam script), type the security word shown in the picture. Click on the picture to hear an audio file of the word.
Anti-spam image