" كان في وسع بندر أن يجول في البيت الأبيض وفي الكونغرس لإجراء محادثات متى يشاء . لقد لزمني أسابيع كي أحصل على موعد مع موظف صغير في مجلس الأمن القومي , وسيكون الحظ حليفي إذا حصلت حتى على دقائق قليلة . دعك من الكلام الفارغ عن الديمقراطية , وعن عاصمة العالم الحرّ . لقد كانت واشنطن أشبه بمدينة شركة , ولبندر مقعد في مجلس إدارتها . وإذا أردتَ ولوج المشارف الخارجية لفلكه , فمن الأفضل لك أن تلعب وفق قواعده "
الأمير