تذكر صونيا في كتابها بأن الرئيس فرنجيه زار الرياض عام 1973 مع النواب صهره الدكتور الراسي ونجله طوني وناظم عكاري، واستقبله الملك فيصل في خيمة تتسع لـ700 فرد ورقص مع أشقائه العرضة النجدية ترحيباً برئيس لبنان. في اليوم التالي وقف الأمير سلمان مع طبيبه عبدالله الراسي وطوني سليمان فرنجيه فوق أعلى بناية في الرياض، سأل طوني زوج أخته عن موقع منزله القديم، عجز الراسي عن تحديد موقع بيته من علو، فتدخل الأمير سلمان مشيراً إلى موقع المنزل ثم التفت إلى الدكتور عبدالله قائلا: "كلما مررت من هناك أفكر فيك وفي أسرتك”.


إيلي الحاج – صحيفة النهار

Comments are closed.